معدل تقييم المستوى: 751
عادل عَوَّاد العنزي كتبتَ الحُزن بـِ آهةٍ جبَّارة ودمعةٍ عالقة و بلونه الرَّمادي الذي جاء كَأسمالِ فرحٍ يقضي نحبهُ .. عذبٌ رغم طراوة الوَجع واختِناق الهواء . .