اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمّد الوايلي
سكنهُ الخوفُ والمرضُ والعاطفة وكان يبحثُ عن الخلاص فتاهَ في الظلمة الأبدية وجداولِ الغاباتِ المجهولة
وطيور السمآء التي تُحلقُ خوفاً من عيني والدته التي ستأتي ليرحلَ والدهُ الملآئكي ذو المنديل الأبيض .. إستاذ عِماد شكراً لكَ جُهدك الرائع
|
الأخ الكريم أ. محمد الوايلي ,
كم أسعدتْني هذه الإطلالة الكريمة , و التي تنم و تشف عن ذائقة عالية !
شكراً كما يليق بكَ أيها العزيز .
مودتي