أيـا طيفـاً كـعُـمـرٍ جـاءَ لـيلاً
وعـمـرُ الـطّـيـف يَـدفـنـُهُ قِـيـامي
بـروحـي .. بـل بـكـلّـي سـوف يـبـقى
لِـذاكَ الـطَّـيـفُ مـن حُـبـّي هُـيـامـي
فـيا عـينـايَ طـاب الـنَّـومُ لـيلاً
وفـي الإصـبـاحِ نـامـي ...
ثُمَّ نـامي
الأخت الكريمة رشا عرّابي
المتألقة دائما ً
قرأنا الجمال هذا المساء
ومما أعتادته الذائقة في صفحاتك
أن تجد الكرم المثري
دمتم للتميّز عنوان
تقديري