تأتي نوارس الهوى كـ [ بياض حلم ] أو كذمة أمان ، و ترحل
ملتمسة قافية هروب / غروب رمادية ( تغضُّ النظر ) تماما عن مقاسات الرجفة التي خلفتها ،
و أصوات اللهفة أو حتى إن افترضنا اعتباطا [ أصداء المثول ] !!..
أ.إبراهيم بن نزال :
ألتمس عذرا من الراحلة أسمهان فـ [ ليالي الأنس ] ليست فقط في فيينا بل من الممكن أيضا أن
تكون في أبعادنا هنا مع نثرك الراقي جدا ..
تقديري الجم