أهلا بالكويت وأهلها وربعها
أهلا بعبق الماضي ورائحة الذكريات
لم تكن ذاكرتي الصغيرة جدا لتتسع الكثير من التفاصيل في حينها
قبل مغادرة الكويت الحبيبة
ولكن مازلنا نحن لأيامها ونخفق كلما اخذنا الحديث عن أيام الطفولة
ولمحت الشوق في أحداق وحديث عائلتي
،
الكاتب القدير سعد المغري،
على قيد الشغف سأسجلني حاضرة
مع قائمة المنتظرين للتفاصيل الرمضانية في الكويت الحبيبة
كل عام وأنت بألف خير
عساك من عواده 💐
،
وكل الحب والتقدير لغاليتي رشا الرقيقة 💐