سَالم السيفي ..
وَ حَرفُك كفيلٌ أن يَستَفِزَّ بَهجتنا ويُلبِسنا حُلَّة الصَّباح النقي
مُنذ ضِبارةِ وَجعِك تِلك التي حَملت فِي جَوفِها تَنهيِدة الكَون
والحُزن الشَّفيف والدَّمعة المَحشورةَ بين حَرفٍ وحَرف..
ونحنُ نتحسّسُ بأرواحِنا لذة الشعر وعذوبتهُ
حِين يَهمي مِن بين انامِلك
شُكراً لـِ جُرحِك الفريد
.
.