ماجد مستور العتيبي
ـــــــــــــ
* * *
أُرحبُ بكَ فيْ أبعَاد ،
فأهلاً وَ سَهلاً بَاسِقةٌ شَاهِقَة .
:
مُؤلِمٌ أنْ يَقْذِفَ المَكَانُ أهْلهُ ، فَيُحيْلُهم إلَى غُرَباءٍ ..
بَعْدَ أنْ كَانُوا هُمُ النُزَلاءُ - فَقَطْ - !
لكِنّ العَزَاءَ ، بِالْمَدى .. فَهوَ القَادِرُ بامْتِدَادِهِ ، علَى احْتِوائِهمْ .
:
شُكراً لكَ ،
وَ لِبالِغِ قوْلكِ .