حينَ يُزهرُ فِينا تِشرِين !
سَينسَكبُ فِينا الحِبر غصَّاتٍ تلُوكُ عُمرَنا وتَندُبُ مسَاءَاتُنا ونَشتهِي معهُم صَباحاتُنا !
سَيعلقُ عَلى جِيدِ العُمر حُلمًا مازالَ يُراوِدُنا ولَم يصِل ليُلامِسَ أصابعنا !
أهلًا بكِ يامُنيَة الحَسن وتلكَ السَنابِل الَّتِي تتقاطرُ من أصابعكِ سِحرًا
لكِ كُل التحايَا العطِرة والوِدَاد