نرسم لحياتنا خطا مستقيما ....
و ننسى أن الدنيا ( دوارة) ...
نرسمها بجهل كبير...
باتساع حفر سوداء ...
لنقع فيها مكتشفين مدى براءتنا ...
فنهاب الظل خوفا من السقوط مرة أخرى ...
أ. خطاب ...
يبقى الورق خالدا ...
رغم أنه أضعف الإيمان ...
لأن الكلمة لا تموت ...
احترامي لنصك المهيب !