أين أبوابكَ ياسمسم لنفتح خزائنكَ
فما عدت أسمع سوى صدى صوت " افتح ياسمسم "
كان بطلاََ ولصاََ في نفس الوقت ..
أنبهرنا به حكاية والي الآن نستحضرها في غفلة من الزمن
لم تؤرقنا شرورهم
لم تخش الأمهات من تقليدنا له
لأننا كنا نُعلي ما لنا من فطنة وذكاء وموروث ثقافي وخلقي
عكس الآن
بات الصغار يقلدون أدوار الكبار بل تفوقوا عليهم !!
\..