تحرر الحرف من الرمزية وكذلك الريشة , فكان هكذا .
ما عادت تنفعني رواية
والعشق فاق حكاية
رواية الحب قديمة
والشوق لاحتواء حبيبة
قسما قسما أهواها
بل قسما أيضا أفقدها
نغمات الصوت تأخذني
حيث هناك تقتلـنـي
يبقى بعضي وقليلي
وقليل البعض يحييني
قطرات الهمس تجلبها
حينا وآخر يأخذها
بين الشوق وحنيني
دمعات الجـمـر تسقيني
يفيق الصوت ويصفعني
بأن القرب يهجرني
فكيف اليوم ألقاها
والبعد زاد مأواها
قسما قسما أهواها
بل قسما أيضا أفقدها
نغمات الصوت تأخذني
حيث هناك تقتلـنـي
.
.
رواية لم تنتهِ بعد ,!