سرديَّة موجعة , مغموسة بصقيع الخيبات التي تاتي عند كل نازلة , وتهرب إلى الأسئلة لتبحث عن يقين الفياب في أدمغة الوصول , إنَّها الحياة تعصف بكل ألوان الفرح وتضع إصر رغباتنا في مَكنونٍ ما , علَّ النَّصف الواحد يفلسفنا في الكمال حيث الصمت المهيب .!
تقديري للسرد ووجعه .