القدير أستاذنا عبد الإله : لو كانت الأموت تنطق لشهد لك هذا العالِم
ولقال لك أنّ العزاء في رحيله هذا القصيد
رحم الله الأديب سليمان الفليح
وهنيئا له هذه التحفة الرثائية التي تربط روحه بتلابيب الحياة
جزاك الله خيرا يا أستاذنا
ولك التعازي الحارة بفقيد الأدب والفكر وفقيد الحروف
كن بخير
أتمنى لك أياما طيبة
تقديري