اقتباس:
رتب الفوضا...هدوء ن مايسارع ؟
غير للتذكار في لحظة سكيته
وصافحت كف التجاعيد . إبتسارع ؟
وجهها الراوي وفاح بتاركينه
وإنهجر باب ن يذوب بكف قارع ؟
صافحت مقبض سواه إكفوف دينه
وأصبحت هالعين شرفه لراس شارع ؟
لسان حاله يسأل اللافين وينه
عبدالله صلال العساف
أكثر من روعه أبيات تدل على تمكن صاحبها وشاعريته العالية
في الوصف الدقيق ل الحالة والصور المزدحمة بالجمال والشاعرية التي تخدم موضوع القصيدة صافحت كف التجاعيد -وجهها الراوي - فاح بتاركينه-وانهجر باب يذوب بكف قارع -
وأصبحت ه العين شرفه لراس شارع
ه الشطر يختصر الحكاية ويثقل المتلقي بحجم الانتظار وهنا يكمن نجاح الشاعر في نقل المشاعر الى القاري
أعجبتني القصيدة يا عبدالله وحبيت أشارك بردي
تحية