((( 57 )))
في رفائف جنة
من منائح بسمة مبهرة
و عينين ذات أغاريد,
أتلذذ بالرواء
فالآن أسمعها
و قد دنى منها النظر
في سكون,
تنحني الآماق في عرصات الحلم
لمداري ... لوجهها
و كأن الضوء يصغي لها
ليحجب يتمي
و تعزفني لحن دفء
إليكِ,,,
لملمي جفاف تعبي
فمزن ارتياحي تتآلف لك
/
*
\
*
\
*
/
*
يتبع...
عبدالعزيز