أحاسيس أنثى تُعانق الأماني ويسري الصوت عبر أوراق تحولت لنداءت الشمس
فليس كل رداء نلبسه ممزق وبالي فمعاطف الشتاء القديمة نتوق إليها
لنرجو الدفئ وتأخذنا إلى ذكرى نود أن تعود .
هنا أحاسيس أُنثى تغطي المساء بكفها فيولد في الشرق رجل لا يبيحُ القيود الدامية .
هنا كُتبت وصية وأتمنى أن تبقى لانها صوت كل أُنثى .