[عبدالله سماح المجلاد]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد المالكي

اطّربتنــــي بالحـــــــان ذيك الـــطواريق •´3i@®.•´
•´3i@®.•´وغنيت طرق ٍ كنت اظنـــــي نسيته

اشرب قصـــايدها وانا ناشـــف الـــريق •´3i@®.•´
•´3i@®.•´بلت عروق ٍ يابســـــــات ٍ وميتـــــــه

بابياتها تدعـــي جميـــع المخاليـــــق •´3i@®.•´
•´3i@®.•´تسري مع الساري بليل ٍ سريتـــــه

بيني وبين الشــــوق عهـــد ومواثيق •´3i@®.•´
•´3i@®.•´لامن دعاني فز قلبــــي وجيتــــــــه

اتصــــنع البسمه وفي خاطري ضيق •´3i@®.•´
•´3i@®.•´وتاخذني افكــــاري لبيبان بيتــــــــه

مــــن قبـــل بيبــانه بليا مغالـــــــيق •´3i@®.•´
•´3i@®.•´واليوم قفــــــــل بابه الي رجيتـــــه

بالله تكفــــى يا سليل المــــطاليق •´3i@®.•´
•´3i@®.•´لا توصل ابياتي لمنهـــــــــو هويته

غض البصر عن شي بين المعاليق •´3i@®.•´
•´3i@®.•´اخفيه عنـــــك وفي طروقي بديته

ولو ينشــــــــدك قلّه مجرد طواريق •´3i@®.•´
•´3i@®.•´ولو قال منهي له ؟؟ فقله نسيته

بل ورب السماء بينك وبين الشعر وأجمله عهود ومواثيق يامالكي ولن يخون أحدكما الأخر
رائع ٌ أنت وأكثر يامالكي
وكلما أتيت لاتأتي إلا وسحابتك الشعرية عاطرةً وماطره
لذلك لن نعدم روائح الأزهار من روائع الأشعار بصحبتك ياقدير