وكذا هو .... وأكثر
شعورٌ صامت يتآكلك، ولاتملكُ حيالهُ سوى التصبُّرَ علّها السماءُ تُمطر بكرامة، وعلّ عينُ الـ ليت تُبصِر بعين اليقين !
أ/ منذر
غزلتَ على نول الوجع، فكانت الكلماتُ صوراً توافدت تترا، واللحنُ مألوفُ الرِّتمِ، شجيّ
أجدت التوصيف وببراعة !
وُهبتم كل السعادة
تقديري