يا ذاتَ النور
وِشاحاً من الشّعر والزهرِ ذاك
موشّى بِروحِ التفاؤل
دعوَةً للإنطلاق هوناً دون قيدٍ وارتباك
في إلهامِك غيمةً نقيّةً لا تأبهُ بالمواسِم
إذ تُرسِلُ غيثَها هوناً أنّى شاءت بِعفويةٍ تستنبتُ الإعجاب لائِق
محبتي وما تعلَمينَ من عُمقِها/صِدقِها
حماكِ ربي يا حبيبة روحي