..،
ويتقافز بذهني قول الفذ الحصري القيرواني:
يا ليل الصب متي غده
أقيام الساعة موعده.؟
في حالة من هياج الشوق والشوك تبلغ مرمي الزهد في التلاقي،ليعارض بذلك عاشق بنت المستكفي ويسير بمحاذاته حين يقول:ففي موقف الحشر نلقاكم ويكفينا..
تلك حدود هينة ومتمامسكة مع فكرة الحب،فالآلام والأوجاع مبررات غير كافية لتوصيف يحمل الحب عنوانه العريض،،
أخي إبراهيم
ذات شوق كثيف،قد ينتحل الحب وخزاته الموجعة..
تقديري لقلبك .