اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي
الشَوقُ سَوطُ الحُب يَجلدُنا بألَم ونتلذَّذُ بـ هَذَا الألَم !
منْ روائِع هَذَا المسَاء الغرقُ بينَ هذِهِ السُطُور . فطبتَ وُدَّاً ياإبراهِيم
|
وما للحب من سوط،
للعشق سوطا ولشوقه سياط.
فالحب حُكم، ولشوق العشق جلدتين،
أولى تثير التناهيد، وأخيرة يتنصر معها تأوّد الصبّ،
وما الصبّ للعاشقين سواء،
فالصبّ مرحلة تجاور آخر مراحل العشق.
فشكرا لك جميل الحضور يارائعة الحرف،
تحياتي