الأستاذ عبدالله السعيد ... صدقاً تلعثم حرفي .. ممتنة
رشاد العسال .... شكرا لجميل ترحيبك ...
كريمة السالمي ... و العين لا تعلو على الحاجب ... ليس تواضعاً بقدر ما هو شعور بالذات .. و إن سطعتُ يوماً ما فحتماً أنتم ستكونون مصدر نوري .. لكِ الود
بدر الموسى .... و بكَ أهلا برحابة ما في روحك من اتساع إنساني .. تقديري
سليمان عباس ... بوركت هذه النفس الكريمة ... الغربة يا أستاذي سليمان تجعلنا نحوم نبحث عن مستقر .. و هدوءكم الصاخب أدباً جمّاً .. دعاني لأستريح من عنائي هنا ..
أرجو أن أكون على قدر المسؤولية .. و أحمل أمانة الحرف باتزان لا يجعلني أسقط سهواً و لا عمداً في خطيئة التقصير ...
لكم عظيم الود .. و للأستاذ السعيد باقة شكر من القلب للقلب ..