شماء
ربما هي الدهشة ذاتها التي تسلبنا فض اشتباكات أرواحنا المزدحمة بهم !
أم أنه السهر الطويل
ولون الغربة الماثل في قدح قهوة البارد
ربما والغيم يتلوه الشتاء
لتتجمد بقايانا في زوايا الانتظار
لكن الأماني لاتموت
ويكفينا أن نقول يارب
حرف فخم أخذني بعيدا حيث الشروق باطلالة مختلفة
شكرا من القلب