مكائِدُ نفسٍ تَرفُضُ البَياض ْ وتَشي لِحامِلِهِ/حالِمِهِ بِزَيفِ الواقِع المُظلِم
رغد الديب...
ذاكَ دَأبُهُم حين تُصبِحُ النُّقطَةُ في البياض عملاقة الأثَر لا يَرون سواها...
فوقَ عَرشٍ من جَمالِ السَردِ تُحيكين أقصوصّةً عميقةَ الأثر..
ذاكَ ظنّي في يَراعِكِ لا يخيبُ قط ..
لله دَرّك يا حبيبة