حينَ تَغدو أنفاسُ البَوح كِبرياء
وأنين الزفراتِ شموخ
يصبِحُ للنص عرشاً تاجُهُ الصدق
وصَوتُهُ الضمير ... وصَداهُ إكباراً منّا عساه بِضَمير الحرف يَليق
لكِ الحق في الكِتابة والنشر يا غالية
كما لكِ عَلينا الحق باحترامٍ عميق يليق بقامة فكرِكِ اليّقِظة
مِنبَرُ الضياء أنتِ يا شمّاء
تبارك الله