وتنكسر المياه في النهر من جديد ..
فيتبدد حلم المدى والغيمة ، ويتردد الندى في مسامع القطيع ..
أنه أحتراق عشب رتب له أن ينمو لا ليموت ..
القديرة ... نهله محمد
أجدكِ أمسكتِ في تلابيب الذاكرة ؛ ولم تغادري إلا ونديف الحلم يبلل أجسادنا ..
فشكراً لكِ على هذا الحضور والحبور المشرق المغدق ..
تقديري .