الحمد الله على سلامتكَ يا نبيل المشاعر
يا لها من ذاكرة في ساعات وأيام الشدة بقيت يقظة برغم الهذيان
لا أرجع الله الحمى والألم
قلم يُعايش صاحبة ويأتي بالجديد على هيئة السرد السيرة
رحلة ألم وإخلاص رفيق .بل أعتبره شقيق لم يتردد في تلبية النداء
ليوحي لنا الكاتب أن الدنيا ما زالت بخير . جزاه الله خيرا دنيا وأخره
ودامت في قلبة النخوة .
اقتباس:
كما يقول الدكتور إحسان عباس في كتابه: "وكاتب السيرة قريب إلى قلوبنا، لأنه إنما كتب تلك السيرة من أجل أن يوجد رابطة مابيننا وبينه، وأن يحدثنا عن دخائل نفسه وتجارب حياته حديثا يلقى منا آذانا واعية، لأنه يثير فينا رغبة في الكشف عن عالم نجهله، ويوقفنا من صاحبه موقف الأمين على أسراره وخباياه، وهذا شيء يبعث فينا الرضي
|
كعمل أدبي له مقوماته ومزاياه الخاصة ويكفي أنه من قلب صادق