منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - بين العاطفة والمنطق
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-18-2011, 04:48 PM   #1
أسمى

قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

مؤسس

الصورة الرمزية أسمى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 467

أسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي بين العاطفة والمنطق




طبعا بعد التفاؤل والسكْرَة والحديث حول مانود ونتمنى ،
تأتي الفِكرة والواقع وحديث المنطق ..
المنطق يقول نُريد حلَّاً جذرياً مداه شاسع وآثاره بعيدة

العاطفة تقول نُريد عزفاً على وتر الأماني
العاطفة أفيون والشعوب مدمنة
المنطق حقيقة والناس لاتُريد ان تسمع
المنطق يقول إقالة، معاقبة، منع ، مُساءلة
العاطفة تقول إجازة ، مكرمة، زيادة، دعوة


التعامل مع الناس بمايُثير عاطفتهم يصنع حلولاً مؤقتة ،بينما المؤلم أو بعيد المدى قد يصنع حلَّاً أفضل
جميل ماكان
وجميلة لفظة " أياً كان"
وجميل إيجاد هيئة تدرء الفساد والأجمل الأجمل وجود آلية تصنع ثقة ،مصداقية قرار تُنهي بلبلة أبعاده.
يقول المثل لاتعطني سمكة وعلمني كيف أصطاد
والقليل البسيط الثقة خيرٌ من الزاحف الماثل المؤقت
و"أحبُّ الأعمال إلى الله أدومها وإن قل"
هذه النمطية هي ما يحتاجه شعبٌ أثبت ولاءه للمنطق
لذلك هو يُريد أن يُعامل بالمنطق.
فِكراً ،عطاءا،تعاملا..
أشياء كثيرة مترسبة كنَّا نأمل بنبشها حقيقة تغييرها ، نزعها حتى
لايعني رأيي رفضاً شاملا ولايعني تأييدا شاملا أيضا،
لكَ شُكراً أبي وحُباً وولاءا قبل حديث الساعة الثانية وبعده ولكن ولأني أُريد وطناً كما في أحلامي أقول
نُريد منطقاً ينزع مافي عالمنا من أخطاء.

 

التوقيع

[الحياة ليست كما تبدو ]
هو كل مافي الأمر .
t _ f

أسمى غير متصل   رد مع اقتباس