فــــي غـيـابــك مــــا نــمـــى و أزهـــــر. غير بعض الريح في جذعي
الغياب عدونا اللدود هذه المرة جعل الريح تنمو وتزهر في الجذع
وكيف نغفر لغياب يؤلمنا ويرفض أي مُسكن ويرفض حتى بعضا من الذكريات .
شاعرتنا مي التازي في يدي كمٌ لا بأس بهِ من أزهار اللوز كجمال بوحكِ هو
تقبليهِ مني