هَذا هُوَ مَشْرٌوْعَنـا الَّذِيْ نَلْمِسُ دَفءِ الْمُسْتقَبلَ فِيْ أَحَْضَانهِ ، فَالذَيْنَ احْتَفُوا بِالْكَلِمَة / بِشَّتَى أَسَالِيْبهُمْ ، عَبَّرُوْا عَن قَابِليَّة هذا الْفَراغِ لاِنْجَازِ خَطَواتِهُم الْأَوْلى فِيْ " الْحضُور "
وَالَّذيْنَ احْتَفُوا وَسَاهَمُوا فِيْ وَضْعِ الْكَلِمَات فِيْ مُوَاجَهَة مُسْتَقْبَلهُم بِثِقَة تَلِيْق دَوْن التَّنَازُل عَنْ رَؤْيَا " الْحُرَّيَّة "
احْتَفُوا بِتفَاوت دَرَجَة وَنَوعِ احْتِفَائِهُمْ فَاليَوْم ابْنُ هَذا الْوَاقع وَنقِيْضهُ فِيْ آن ، وَكُلّما اسْتَطعْتَ أنْ تُثِيْرَ شَجَنَ الْحَيَاةُ اتَّصلْتَ بِجَوْهَر " الحَركَةَ "