بلا مواني
لكنه امتشق اشرعة معارج الجمال وكان للواقع اوفى صدقاََ
كغصة ألم تاهت بين الحيرة والسؤال
علها تأتي بشفيع يروم اوجاع الحياة
مبدعتنا \ نوال
عزف قلمك هنا كسيمفونية ابداع باركتها مدائن الحرف
دام هذا الغيث المبارك يشي بدر الابجدية
مودتي والياسمين
\..