.
.
.
[2]
عَلى غَير عَادِته :
وَلَّى إتِجاهاتِه الخَمس لــِ قِبْلةِ شِتَاءهـ
رَتَب المَساء/آت
تَأبَط المُحِيط
وقدَّ مَلائِكة الرُوح لـِ تَمشِي بـِ مُحاذاتِه
[ هُذِّبَ مَع الرِيح
]
عَانَق اُنْثَى السَمَاواتـ
صَادَق الطير
- كَان كِلاهُما يُؤمِن بأن لاسَعادة عَلى وَجه التُراب ..
!!
[ و
هُو : سَعيد
]