الصورة الفنية هي نبض القصيدة وتجعل القارئ يرى ما لا تراهُ عيونه ،
نرى الهوى مسجون في باحة الدير ويتلو يقرأ حنينه مع راهب الأحزان ،
الصورة الفنية هُنا أسرت الفكر وبقينا مدة في دهشة صامتة ، نُعاين تفاصيل الدير
ونبكي الهوى المحبوس ، ونسمع تلاوته،
اقتباس:
حتى الهوى محبوس في باحة الدير
مع راهب الاحزان يتلو حنينه ،
|
سلمت الايادي شاعرنا الفاضل دام إبداعكَ نيرا جميلا
والاثر الجميل لا يُنسى ،