.
و أيّ حبٍ كـَ ذَلكـ ..!
صَالح العَرجَـانْ
لَقد جَذبت حَواسِي الخَمسة
عَلى جمَال حُضوركـ ..
الآنْ أدركت أنْ نِعمة البَصر
لَيستْ لِـ التَأملْ فَقط
بَل ولِـ مُلامَسة شَغب الحُروف
بينْ مَدن الحُب الخَالدةْ ....
سَـــ ألتقِيكـْ هُنــاكـ يَومَاً
فَـــ أنَا أعشَقُهَا و أعشَق ضَواحِيها ...
كُـن بِـخير ...
.