هنا,
يشتد وثاق الهاجس و تُشقُّ عرى الصمود
صورٌ تترجع في مرآتين متقابلتين لمالا نهاية
فمن نحب يسكن كل حفنة من الروح
نتوقف عن متابعة الحياة و نتتبع خطاهم حتى وإن لن ينل القلب سكينة
نجُسُّ الذكرى
و نسافر في تداويرها و أطرافها علها تحرض الشفة أن تبتسم
فهل تجرف الأماني أفلاكنا لشطآنهم ؟
هذا ما نغترف من يقينه
سيرين
لله أنتِ ,أنعشتِ أرواحنا بهذا النبض الصادق
كوني بخير دائماً