الصمت لمن فقد الحيلة ملاذ
هكذا اشاهد الايام في زماننا فقد إفتقد الوقت رهبة الاقدار امام البشر ليلوذ بوشاح الصمت
يرقب ما يصنعه زيف المشاعر والاحاسيس بين الناس من صدع في جدار العلاقات الاجتماعية .
ولاننا نعيش فوضى عارمة من الاحاسيس المتأججة ( مع التحفظ ) في سباق ( المشاعر )
للحصول على ألقاب الجمال أمام الاخرين أستطعنا أن نُلجم اللحظات قهر السكون .
من مرئياتكم أخواني وأخواتي سيتحدد عمر هذا الصمت في دواليب الأيام !!
من سيروي لنا أولى فصول هذا الزمن الذي قد يطيب له المقام دهرا بملاذ الصمت !!
صمت ...
.
.
.