خالقنا أعلم بنا / منا
فعندما خلق الله المرأة
( تقبل المرأة في صورة شيطان وتدبر في صورة شيطان )
وعندما خلق الله المرأة
( ما اجتمع رجل بإمرأة ألا كان الشيطان ثالثهما )
وعندما خلق الله المرأة
( ليذوق الرجل حلاوة جزء مهم من الجنة ، وهو وجود الكثير من النساء = وأجملهم لُعبة ) ولعبة حورية يغار منها حور العين لجمالها الذي لا يكاد يوصف .
المراة هي نصفنا وأمنا وأختنا وأبنتنا ، وهي حياتنا ( لكنها ليست صديقة )
وإن أتت في ثوب الصداقة : فالله يعين الجميع
والله يرحمنا برحمته