ثمّة قاعدة بسيطة تقول: نحن لا نُبدع إلا فيما نُحبه،
وعينُ الإبداعِ يتمخّض في حالة انعكاس تلك القاعدة،
تبرعُ في وصف الوجع (ها أنا ابتلع سماء نارك) والنتيجةُ (ليتقد في معصمي هذا المدى)
ومع كل تعملُقٍ لمنسوب ذاك الموج ... (تنطوي في يدي نجماتٌ من شغف )!
أ/ علي
تلك الأجزاء العالقة من أطيافهم تحركها كدمى على مسرح بوحك ، ولنا نصيب المشاهدة الممتعة ،
أحتفي بميلاد هذا النصّ (:
تقديري