لايهم أن نقيس خطواتنا .. على إستقامة السطر ..
ولا أن نضع النقط .. لكي لانجتازها ..
فكل مايُهم أننا حين نطل من نوافذ حرفنا ..
نُعري لـ الشمس وجوهنا ..ليكتبنا النور كما نحن ..
لذلك كان النور هو من ينقش الحروف هُنا ..
ووميض روحكِ يختم لمعته الخاطفة لـ الألباب .. على جبين كل حرف ...
مُخملية الورد /الروح شكراً ككثيركِ بي