كَانتْ أُمسياتٍ مُمْتِعة جِدًا , أعادتْ إليَّ أشْيَاء جميلة , عَرَّفتني عَلى أسْمَاءٍ رَائِعةٍ تَقرأُ بِشِّكْلٍ خَطيرٍ
وَ مُميّز , وَ أسمَاء رَائِعة تَكْتُبُ بِ تنوّعٍ وَ تَجرّيبٍ مُغْري وَ لافِت جِدًا .
حَزينٌ لِـ توّقفِ الشِّيْفرَة , وَ لكنّي أثِقُ بِ الشِّعْرِ الشَّعبي :
ذَلِكَ الأخْضَر , أثِقُ بِقُدْرَتِهِ عَلى ابْتِكَارَاتٍ أُخْرى مُعْشبةٌ وَ أكْثر كَمَا لونِه .
شُكْرًا لِأبعاد , لِمُشْرفي الشِّعْر الشعبي , و لِكُلِّ الذَّينَ
سُعْدِتُ بِرفقتِهِم هُنَاك .