يوماً ما، في حياتك، ستُفاجئك ذاتكَ سيداهمكَ شعورا غريبا أنكَ إنسان آخر له كيانه ،
يوماََ ما ، ستدركَ قيمة من رَحلَ بدون إعتذاركَ ،
يوماََ ما ستدرك لِما عدتُ بإرادتي ،
وأن الخرافات غزت حياتكَ حتى أدركتَ الحقيقة بنفسكَ ،
يوماََ ما ستقف تُعاتبُ قلمكَ لإهماله لإهتمامه لبصمات هامة كانت جزء من عُمركَ ،