وهناكَ أمرا مُشتركا ما بين الحزن والبحار . فكل محزون يلقي بشكواه وحزنه وضيقه
لبحرا هو ملاقيه . فيبتلع البحر الحزن ويخلص الإنسان من الضيق .فالمصادر الطبيعية
لها تأثير بالغ على الإنسان ومفيدة لصحته.
اقتباس:
وصار لون البحر عندي بلون الحزن !
|
عزيزتي نوال ابعد الله عنكِ كل حزن