في وطني الدموع تهطل دمًا
والقلوب تنزف ألمًا
وعلى ضفاف دجلة
نُحر الأمان !
،
هم يعلمون جيدًا أن الوطن يعيش فينا
هم يوقنون أننا نتنفسه
فاختاروا قتلنا
واخترنا أن نرحل وهو يسكننا ..
،
كامتداد الأفق
تمتد آهاته
ولاتنتهي
فمتى نعود
لنرتوي
ثم
نجرّب
قد ننسى
وربما نسامح !