كَما لَو أنّكِ كُنت فِي سماءٍ أُولى يَا سُمْيّة ..
وأخذكِ جَناحكِ الى سَماءٍ سَابِعةٍ .. حيثُّ الانسياق كان مُرفرفاً لَكنه : آخر ,
يَشْبِهكِ فِي ألقكِ ../ ولا يُشبهكِ فِي ألقكِ ..
كُلّما أتفق عليه : أنّ هَذا الْنص فِتنة ..وصُعْود ..
وأصَابعٌ مُغلفة بالمَطر ,