يالله يا رشا ، أبكيتي فقدي !
وتلك الأوتارُ في مسمعي خِلتها تعزفُ معك جوقة الوجع الغائر، فكان الحرفُ مسموعُ الصوت مُكتظاً بالحنين،
بالتساؤلات ...
وأَخالُها الرّوضاتُ باكِيَةً
يَكفيكِ .. ما أبكاكِ أبكاني!!
تلك هي دائرة نحوم في داخلها، تُحيقُ بنا بسياجٍ من التوق نطلبهُ حثيثاً، قريباً، والحياةُ تأبى !
لروحك السلام يا حبّة القلب
محبتي وأكثر