قلب المحبة
ما يعترينا من تيه وعدم تركيز وتحديد
موضوع ما هو أننا أمام متنفس جديد
تلزمنا به خواطرنا وأحاسيسنا أن نستسلم
ونرضخ ليكتبنا كما هو يريد بكل حيرةٍ ودهشه.
فلابد من عدم الألتفات لما هو محبط والأخذ بما هو
جيد ومحفز .
قد تشعرنا هذه الحيره بعدم القبول من الغير وذلك
لزعزة أركان الثقه أو الموده لما يحيط بنا .
فمن الأفضل بنظري هو الهدوء وتقبل الوضع الراهن
وعدم التسرع والانصياع لمتطلبات النفس وأخذ الأمور
بروية وتعقل وإعاده تقييم للذات ونتاجها .
قلب المحبه لكِ كل الشكر على هذه السطور التى
أثارتني وأحببت أن أنقل ما أعتراني عند قرأتها
ودمتِ بود وصحة وعافية