مريم يا مريم
أيتها الآتية مِن زمنٍ يجتاحهُ زمن
يولِدُ من بين مسافاتهِ زمنا آخر
علني لا أجيدُ النقد ولكنني أجيد الغوص فحرفكِ
العميق محيطٌ مبعوث منْ جيد السماء وموج القمر
يشعل فيَ الشوق لأن أراكِ وأحادثكِ في أموري البسيطة
كم أحب قلمك يا مريم
تجيدين التعبير بلغة دون حروف احيانا ................