خالد الداودي
ــــــــــــــــ
* * *
هذا الـ خالد شعراً لا يُريد أنْ يُسكننا الطمأنينة ،
ومن فَرط كرمه لا يُريد أنْ تفوتنا لذّة القلق الشعري التي يمرّ بها
فيأتي - دائماً - " كأنّ الريح تحفّه " ويزخرفها بـ حفيف الأشجار
ليقدّمها لنا على [ عَبَقٍ من نزفه ] .
شكراً لك حدّ الدنيا .