تَعُبَك يَافِيصل ../ يُريّح الْعُشب فَوق أكْتَافِ الْمَطر ..
يُنبت الْشَمس على شَاكِلة وَرْدة أيلُول ..فِي كُل مُتسع يُشبه شِّعرك فِي الْسَماء
دَائِماً ما تَأتِي وأصَابعك كَ عربةٍ تَجرّ على مَتْنِها دَهْشةً وَغمام ,
غِيابُك عُتمة ../ فَ شُكْراً لكمّ الْضَوء بِمعيِّتك