اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الشتوي
وما بين .. ( ليتك ) وأغنية الأمنيات ورقصات اليباب تتمرجح ( ليت ) على منصة القدر ..
هنا لغة الأمل وبلاغة التأمل وبقايا جروح لم تندمل ..
هنا سمفونية إيقاعها الحزن ونبراتها المزن ..
فشكراً لكِ وللعطاء الذي يسكنكِ ..
تقديري .
|
يا إبراهيم :
سأقول بقول من قال :
نتمنى و في التمني شقاء
و ننادي :
يا ليت كانوا و كنا
ونصلي في سرنا للأماني
و الأماني في الجهر يضحكن منا ..!